وقالت زينة في تعليق مفاجئ: “أنا عمالة اصرف وابعزق في الفلوس على أساس إن العالم هاينتهي، العالم لو منتهاش أنا هاتحبس مش بهزر”.

هذا التصريح أثار تساؤلات وفضول المتابعين حول حالتها النفسية وما إذا كانت تواجه ضغوطاً أو أزمات مالية.

تفاعل الجمهور مع منشور زينة بآراء متباينة؛ البعض اعتبر رسالتها مجرد مزحة أو تعبير ساخر، بينما أبدى آخرون قلقهم تجاهها، معربين عن احتمال أن تكون الرسالة إشارة إلى ضغوط أو تحديات تواجهها في حياتها. وتساءل البعض عما إذا كان تصريحها ينبع من توتر حقيقي أو مجرد مشاركة عفوية.

على الصعيد الفني، أنهت زينة مؤخراً تصوير فيلمها الجديد “بنات الباشا”، الذي يشاركها بطولته عدد من الفنانين مثل صابرين، ناهد السباعي، أحمد مجدي، ومريم الخشت، ومن إخراج محمد العدل. الفيلم يستند إلى رواية للكاتبة نورا ناجي، ويتناول قضايا المرأة بما في ذلك الزواج القسري، والخيانة، وفقدان الهوية.

وتدور أحداث الفيلم حول عشر سيدات يعملن في مركز تجميل في طنطا، في سياق درامي يعكس تجاربهن ومشاعرهن المختلفة، وتبدأ القصة قبيل التفجير الذي استهدف كنيسة مار جرجس عام 2017، وتكشف الأحداث عن تأثير تلك الحادثة على حياة كل منهن.