جريدة “مدن” تنعي فقيدة آل “المحجوب” المهندسة الكيميائية آمال المحجوب

تتقدم أسرة جريدة “مدن”، وجميع فريق العمل، وعلى رأسهم الأستاذ سعيد زينهم، رئيس التحرير، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الأستاذة الدكتورة نجيبة المحجوب، في وفاة شقيقتها الغالية المهندسة الكيميائية آمال السيد المحجوب، التي وافتها المنية مساء الأربعاء.

كما تتقدم الجريدة بخالص العزاء إلى عائلة “المحجوب” الكرام:

  • الأستاذ عبد الحليم المحجوب – كبير المحاسبين بدولة الكويت

  • المستشار المحجوب المحجوب – المستشار المالي والاقتصادي

  • الدكتور أحمد عبد الحليم المحجوب

  • الدكتور محمد عبد الحليم المحجوب

  • الدكتور عبد الرحمن المحجوب المحجوب

  • الدكتور أحمد المحجوب المحجوب

  • الأستاذ تيسير المحجوب

  • الأستاذ شعبان المحجوب

  • الأستاذ جمعة المحجوب

وإلى زوج الفقيدة، الأستاذ أبو بكر سلامة، وكيل وزارة سابق بوزارة التربية والتعليم،
وإلى نجلها المهندس أحمد سلامة، سائلين الله عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، وأن يُلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.

وقد نعت الدكتورة نجيبة المحجوب شقيقتها بكلمات مؤثرة ومليئة بالمحبة والوفاء:

أختي وقرة عيني التي غادرتنا بجسدها، لكنها ستظل حاضرة بروحها النقية.
شهد لها كل من عرفها بنبل الأخلاق، وصفاء القلب، وعذوبة الحديث.
لم تكن مجرد أخت، بل كانت ملاذًا وسندًا، ومصدر إلهام في حياتي.
عاشت بعطاءٍ لا ينضب، وحنانٍ لا يُضاهى، وودٍّ زرع في قلوب من حولها الطمأنينة.
برحيلها فقدنا طاقة حب وسلام، لكن بقي أثرها الطيب خالدًا فينا، وبقيت دعواتنا تسبقها إلى جنات الخلد.

اللهم اجعلها من أهل الفردوس الأعلى، وارزقنا وأحبّتها الصبر والاحتساب.

وإنا على فراقكِ يا آمال لمحزونون،
ولا نقول إلا ما يرضي ربنا:
“إنا لله وإنا إليه راجعون.”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى