د.آمال إبراهيم تكتب الإصدار الأول كتاب قبل المأذون

 

 

علاء حمدي

صرحت سعادة الدكتورة آمال إبراهيم استشاري العلاقات الأسرية ورئيس مجلس الأسرة العربية للتنمية أنه تم إصدار كتابها الجديد تحت عنون ” قبل المأذون ” والذي أوضخت فيه أن التفاهم بين الزوجين هو حجر الأساس فى خلق أسرة سعيدة، والتفاهم بين الزوجين لا يمكن أن يحدث بأى حال من الأحوال إلا إذا كان لدى كل طرف المرونة الكافية لتقبل الآخر مهما زادت درجة الاختلاف بينهما.

كما أشارت الدكتورة أمآل إبراهيم في كتاب ” قبل المأذون ” إلي الاحترام المتبادل حيث من المهم جدًا ألا يقلل أى من الزوجين من قيمة الآخر، ويشمل هذا مستوى تعليمه وعمله (حال كانت الزوجة تعمل) ومكانته الاجتماعية وتصرفاته أمام الآخرين، كلما زاد الاحترام المتبادل بين الزوجين كلما زادت المودة والثقة بينهما.

وايضا احترام الخصوصية بالرغم من أن مساحة الترابط بين الزوجين ليس لها حدود، لكن هذا لا يعنى أبدًا أن يقتحم أى منهما خصوصية الآخر وهذا أمر يجب أن يحترم بين الزوجين ولا يصح انتهاك تلك المساحة من الخصوصية كأن يعبث أحدهم بهاتف أو مذكرات الآخر أو أن يطلع على أمور خاصة بالعائلة.

وأوصت الدكتورة آمال إبراهيم  بعدم تدخل طرف ثالث حيث أن دخول طرف ثالث حتى وإن كان من أحد أفراد أسرة أى من الزوجين سيعقد الأمور، ويزيد من المشاكل، ويجب احتواء المشاكل أولًا بأول بين الزوجين وحسب، ولا يتم تدخل الأسرة إلا كحل أخير حال عدم التفاهم التام بين الطرفين.

قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏غرفة أخبار‏‏ و‏تحتوي على النص '‏د.أمال إبراهيم رى استشاری علاقات أسرية‏'‏‏

وأكدت الدكتورة آمال إبراهيم علي احترام الأسرة وعلى الزوجين أن يحترم كل منهما أسرة الآخر، حيث يساعد على تقوية العلاقة بين الزوجين كما يجب ألا يقلل أى من الزوجين من قيمة أسرة الآخر مهما كانت درجة الفروق الاجتماعية والأسرية والمادية بينهما. واحترام أسرار وخصوصيات المنزل حيث انتشار الأسرار الخاصة بالزوجين ولو حتى مع الأصدقاء المقربين أمر بالغ الخطورة ويهدم البيت من جذوره، ولا يصح أبدًا لأى شخص أن يتحدث عن أسرار ومشاكل بيته مع الآخرين مهما كانت درجة قربه منهم.

ودعت الدكتورة آمال إبراهيم إلي الثقة المتبادلة لان الغيرة أحد عناصر الحب، لكن لا يجب أن تتعدى حدودها لتصل إلى عدم الثقة، لأن ذلك يجرح الطرف الآخر ويجعله يشعر معه باستحالة العيش. والزوجة سكن للزوج وراحة له والزوج كذلك سكن لزوجته وأمان لها، والعلاقة الزوجية أساسها المودة والرحمة، وكلما كان هذا المفهوم مبنى على أساس دينى وخلقى عن اقتناع، سوف يجعل الزوجين يتقبلان عيوب بعضهما البعض ويتجاوزان حل المشاكل التى يمرون بها فى حياتهم، ما يساهم فى دعم واستقرار الأسرة على أسس من الحب والمودة والاحترام المتبادل.

 

قد تكون صورة ‏‏‏٣‏ أشخاص‏ و‏تحتوي على النص '‏흑 န် قبل المأذون هو بداية .حقيقية. يااة اختبار کبیو الزواح مش بس تهاية سعيدة حياة بنيداش بغقول فيبها "موافقة" بقض بعيس يويخبر في اللجطة هل د أمال إبراهيم قبل المأذون قبل أول وأصعب قرار تفرق بنفومش "تفسنا" ولا بنتشد .فجاة نتخانق بالحب بنبعد هو کتاب عنك 김공국작 وا ندخل لافة وفو حوارات كان شكل علدقك وتدول هبال المادون مش کتاب اختبار الشربك اللي محتاد تفوهة عن نفسك هل معتنا نظرية. دي فلناه بشعلم ش ممكر اللى يبقي مجربة سها A bug الأزمات لرجلتك واراي تحافظ 石 نخور مستعدين لسم l 20 SWLAdteryiDeste‏'‏‏

وفي تغريدة علي حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك قالت الدكتورة آمال إبراهيم ” لو فاكر إن الجواز هيريّحك… اقرأ ده الأول! في ناس كتير فاكرة إن الجواز هو “الراحة”، هو الهروب من الوحدة أو جروح الطفولة أو الضغط النفسي… لكن الحقيقة؟ الجواز مش بيحل المشاكل… الجواز بيكشفها! لو مش مستقر من جوه… لو بتتهرب من المواجهة… لو شايل جروح لسه ململمتهاش… فالجواز هيكون “المراية” اللي هتعكس كل ده بوضوح… وأحيانًا بوجع. وفي كتابي “قبل المأذون” هتكتشف معايا إن: الحب لوحده مش كفاية العلاقات المبنية على ألم… مصيرها الانفجار اختيار شريك الحياة مش رفاهية، ده قرار بيغير مصير الكتاب مش مجرد كلمات… ده دليل واقعي ونفسي بيساعدك تراجع نفسك قبل ما تدخل علاقة مصيرية.
هل أنت مستقر نفسيًا؟
هل أنت جاهز تكون شريك مش مريض محتاج منقذ؟
هل تعرف تبني علاقة فيها تفاهم واحترام مش بس عاطفة؟
“قبل المأذون”هيساعدك تبني علاقة حقيقية…
مش من أجل الهروب، لكن من أجل حياة متوازنة تستحقها.
خد القرار الصح… واقرأ الصح!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى