د. درة بو كرومة تكشف عن فرص هائلة لازدهار الاقتصاد المصري
باعتماد نظريتي العلمية (التحكم وإعادة توجيه التفاعل الكيميائي لخلق تفاعل جديد سالب أو موجب مكمل أو داعم لإنتاج تفاعل جديد يكون بدوره متكاملا أو جزئيا، تصاعديا أو تنازليا أو جزءا من تفاعل موجه بدوره لخدمة الهدف المرغوب وإنتاج طاقة تفاعلية ضوئية أو حرارية أو إشعاعية أو حيوية أو سلوكية تخدم هدفا معينا يستغل فيها الفضاء داعما أو ركيزة أو مكملا أو مساحة ضامة.)
وبتطبيقها عمليا على أرض مصر حيث سنخلق توازنا وتكاملا بين الخصائص الجيولوجية ومناخ مصر مع اعتبار التغيرات المناخية على مدى 100عام مستقبلا، سنجد أن لمصر فرصة تموضع استراتيجي اقتصاديا واجتماعيا دوليا وافريقيا غير أنها ملزمة بادخال النموذجية الأرميبيبيوتكونولوجيكوسيال لاضفاء الأسس الداعمة العلمية والتقنية الحديثة وربطها بالخصائص الجيولوجية والبيولوجية والمناخية لمصر حيث يكون التحكم وإعادة توجيه التفاعلات (سلوكية، علمية، تقنية، كيميائية، بيولوجية، إشعاعية، صناعية، انتاجية …) لانتاج الأمن القومي الإقتصادي-الإجتماعي وحماية ديمومته مع خلق السوق (البيوإكولوجيكوتكنولوجيكوسيال) هاته السوق النموذجية هي ما تحتاجه مصر وحسب تخطيط التنمية المستدامة الحضارية بأبحاثي يمكن لمصر أن تصبح جسرا متعدد التفاعلات والمعاملات وتحقق توازن الأمن القومي الوطني والإقليمي والإفريقي والدولي .
وحسب أبحاثي فإن الاقتصاد النموذجي 7 أقسام :
– الاقتصاد الأخضر
– الاقتصاد الأحمر
– الاقتصاد الأزرق
– الإقتصاد البنفسجي
– الاقتصاد الأسود
– الإقتصاد الأبيض
– الإقتصاد الذهبي
ولكن كلها دائرة مترابطة متكاملة تشاركية لتوليد سوق (البيوإكولوجيكوتكنولوجيكوسيال) وهي سوق نموذجية الأولى من نوعها إن نفذت ستكون إشعاعا لمصر وتعود بالخير على الإنسانية في كل أنحاء العالم.
وحسب ذات التخطيط فإن التنفيذ لا يستغرق سوى عامين أما المردود فهو بصفة مباشرة حينية في إبان فتح السوق.
مع تمنياتي بالإزدهار للانسانية
الدكتورة درة بوكرومة