د علي الناقور : المملكة اليوم مركز حضاري عالمي وقوة اقتصادية واشعاع للمعرفة
ماهر عبد الوهاب
أكد الدكتور علي الناقور أن المملكة العربية السعودية أصبحت اليوم مركز حضاري عالمي وقوة اقتصادية واشعاع للمعرفة تزامنا مع الاحتفالات باليوم الوطني السعودي ٩٤ وذلك بحضور أكثر من ١٠٠ شخصيه مجتمعيه ورجال اعمال و َ المثقفين والشعراء الإعلاميين احتفل سعاده الدكتور السفير على الناقور في داره العامره بيوم الوطن الجميل اليوم الوطني السعودي ٩٤. نحلم َ ونحقق
ورفع الدكتور علي الناقور باسمه َونيابه عن المشاركين اسمي ايات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ََوسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود صاحب رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ وقال إن ماحققه الوطن َمن إنجازات تنمويه يسجل بحروف من نور ويعكس الجهود التي يبذلها سموه الكريم من أجل أن تكون المملكه مركز حضاري عالمي َوقوة اقتصاديه ومركز للمعرفه
ودعا الناقور الله ان يديم على هذا الوطن الاستقرار والأمان والازدهار وتخلل الاحتفال باليوم الوطني السعودي ٩٤ عدد من المشاركات الفكريه والثقافية والوان َمن والاهازيج الشعبيه ثم العرضه السعوديه والقيت عدد من القصايد في حب الوطن وعبر الحضور عن سعادتهم وسرورهم وإبتهاجهم بهذه المناسبة الغالية على الجميع مؤكدين على أبرار صور التلاحم والحب للوطن وقيادته الرشيدة الحكيمة
وشهدت فعاليه اليوم الوطني السعودي ٩٤ بالسلام الملكي من أداء فرقة العرضة السعودية ومن ثم كلمة الدكتور علي بن حسن الناقور والذي تحدث عن كيفية بناء وتشييد هذا الصرح العظيم على يد المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه وكافة المنجزات التي تمت على يد أبنائه الملوك البررة لافتا إلى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان حفظهما الله
واكد الناقور على أهمية وضرورة المحافظة على المكتسبات والإنجازات الوطنية كما توه الحضور بالتطور الكبير والحضارة المذهلة لمملكتنا الغالية المملكة العربية السعودية بعد ذلك القيت قصائد وطنية عن اليوم الوطني ٩٤ واجمل ماقيل عن الوطن
ثم قدم الدكتور علي ناقور شكره الجزيل لكافة المدعوين متمنيا” أن يحفظ الله بلادنا الغالية وقيادتنا الرشيدة وشعبنا الوفي بأمن وأمان وإستقرار ثم دعا الناقور لحضور لتناول مأدبة العشاء التي أقيمت بهذه المناسبة ”.
