16 قرارا إلزاميا لأولياء الأمور في لائحة الانضباط المدرسي طوال الدراسة
قررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في بنود لائحة التحفيز التربوي والانضباط المدرسي بمرحلة التعليم ما قبل الجامعي، إلزام أولياء الأمور بعدد من القواعد والتعليمات التربوية المقررة طوال العام الدراسي.
وتتضمن قواعد وتعليمات اللائحة الآتي:
١_ الالتزام بالقواعد والتعليمات التربوية المقررة من المدرسة من المدرسة
٢_الالتزام بالقواعد القانونية والانضباطية المقررة بمعرفة المدرسة؛ للحفاظ على سير العملية التعليمية
٣_عدم التعرض، سواء بالقول أو الفعل أو الإشارة لأي من أعضاء هيئة التعليم أو معاونيهم
٤_عدم التدخل بصورة مباشرة أو غير مباشرة في سير العملية التعليمية
٥_عدم التدخل للتأثير سلبًا على العملية التعليمية
٦_تشجيع أولياء الأمور على تعليم وتدريب أبنائهم المهارات الاجتماعية مبكرًا
٧_متابعة يومية للطالب في المنزل: (الواجبات – النظافة – السلوك)
٨_تواصل الأسرة مع المدرسة، بشكل مستمر، وقراءة النشرات والتعليمات الصادرة عن المدرسة، ومتابعتها
٩_تقديم التعزيز الإيجابي من قبل الأسرة لأي تحسن يطرأ على الأبناء
١٠_اتخاذ كافة التدابير المناسبة؛ لضمان حضور الطالب إلى المدرسة بانتظام
١١_تحمل المسئولية في حالة تعرض منشآت وتجهيزات المدرسة للتلف أو الفقد؛ نتيجة تعمد أو إهمال الطالب
١٢_التعاون مع المدرسة؛ لتحقيق وتعليم الطلاب مسئولية الانضباط الذاتي
١٣_تنفيذ القرارات التأديبية التي تصدر عن إدارة المدرسة، بصورة نهائية
١٤_الحرص على الاتصال بالمدرسة في الأوقات المحددة، من قبل إدارة المدرسة، أو الاتفاق مع المدرسة على موعد بديل
١٥_الحضور إلى المدرسة، في حالة طلب الإدارة المدرسية ذلك؛ لتنفيذ قراراتها
١٦_التعاون مع المعلمين، وجميع العاملين في المدرسة؛ لضمان التزام الطالب بلائحة التحفيز التربوي والانضباط المدرسي.
يذكر ان أصدر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني قرارًا وزاريًا رقم (150) بشأن لائحة التحفيز التربوي والانضباط المدرسي بمرحلة التعليم ما قبل الجامعي.
وينص القرار على أن تكفل اللائحة تنظيم حقوق وواجبات الطلاب، وأولياء الأمور، ومسئوليات وصلاحيات العاملين بالمدرسة؛ بهدف تحقيق الانضباط الذاتي والإرشاد التربوي للطلاب أثناء العملية التعليمية، ويمثل الانضباط للطلاب داخل المدرسة المصرية أولوية مهمة ينبغي أن تسبق كل أولويات العملية التعليمية الأخرى، حيث أن المدرسة هي النواة الثانية في المجتمع بعد الأسرة، يُضاف إلى ذلك أن الاهتمام بالنشاط المدرسي يساعد على تنمية مهارات الطلاب وقدراتهم، وتطوير طرق التدريس.