“آمال إبراهيم” تسلط الضوء علي الارتقاء بمنظومة التعليم
متابعة – علاء حمدي
دعت الدكتورة آمال إبراهيم استشاري العلاقات الأسرية الي الارتقاء بمنظومة التعليم وتعزيز قدرات المعلم والطالب وتحديث البنية التحتية للمدارس لرفع مستوى جودة التعليم حتي الوصول الي المستوى المطلوب ويحقق اهداف الدولة
وأضافت الدكتورة آمال إبراهيم استشاري العلاقات الأسرية أنه لابد من توافر عدة شروط للارتقاء بالتعليم الاساسي وومن أهمها اختبار معلم يجيد التواصل مع الطلاب بالاضافة الي حصوله علي مؤهلات دراسية تساعده علي ارتقاء منظومة التعليم في مصر . أن المعلم لا يكون معلما إذا لم يستطع إيصال المعلومة للطالب،لذلك يجب أن يتم توفير كافة الدعم للمعلم من بنية تحتية للمدارس وتقديم الدعم المادي والمعنوي للمعلم و اعادة الهيبة للمعلمين وتوفير احتياجاتهم التي تغنبهم بدلا من الدروس الخصوصية وتضمن حسن المظهر
وأشارت الدكتورة آمال إبراهيم استشاري العلاقات الأسرية الي الاهتمام بالتربية كأحد أهم عوامل الالتزام الديني والاخلاقي والوطني بما يضمن توالد اجيال تخدم وطنها وتخدم ذاتها وتكون اكثر فاعلية في بناء الاسرة .
كما أضافت الدكتورة آمال إبراهيم استشاري العلاقات الأسرية : لكي ترتقي منظومة التعليم لابد من التطوير
والتغير …وان الطريق الوحيد للتنمية هو الاستثمار في” راس المال البشري”
المرحلة الابتدائية
اهم مراحل التعليم المرحلة الابتدائية لأنها أساسًا مهمًا لتطوير الأطفال على المستوى الأكاديمي والاجتماعي والنفسي
الأهداف الأساسية للتعليم في هذه المرحلة:
1. تنمية المهارات الأساسية
– القراءة والكتابة والحساب
: تعليم الأطفال المهارات الأساسية في اللغة والرياضيات، مما يشكل قاعدة قوية للمعرفة المستقبلية.
– المهارات الاجتماعية تطوير مهارات التواصل والعمل الجماعي والتعاون مع الآخرين.
2. بناء القيم والسلوكيات الإيجابية
– غرس قيم مثل الاحترام، والمسؤولية، والأمانة.
– تعزيز سلوكيات إيجابية مثل الانضباط والالتزام بالقوانين.
3. تعزيز الإبداع والفضول
تشجيع الأطفال على طرح الأسئلة واستكشاف العالم من حولهم.
– تطوير مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات.
4. تطوير القدرات البدنية
– تشجيع النشاط البدني من خلال التربية البدنية والأنشطة الرياضية.
– تحسين التنسيق الحركي واللياقة البدنية.
5. توفير بيئة تعليمية داعمة
– خلق بيئة آمنة ومشجعة للتعلم تساعد الأطفال على التعبير عن أنفسهم دون خوف.
– دعم الاحتياجات الخاصة للأطفال ومساعدتهم على التغلب على التحديات.
6. تعزيز التكيف الاجتماعي:
– مساعدة الأطفال على التكيف مع البيئة المدرسية والتعامل مع التنوع الثقافي والاجتماعي.
– تعليمهم كيفية التفاعل مع الزملاء والمعلمين بطرق صحية وإيجابية.
7. تطوير الاهتمامات الشخصية
– تشجيع الأطفال على استكشاف اهتماماتهم وهواياتهم.
–
تقديم مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تساعدهم على اكتشاف مواهبهم وقدراتهم.
هذه الأهداف تسهم في تشكيل شخصية الطفل وتطويره ليكون فردًا منتجًا ومتكيفًا في المجتمع، مستعدًا للمراحل التعليمية المستقبلية والحياة العامة. نراجع المناهج ونشوف نسب تحقيق الأهداف والنتيجة اللي حققها المناهج من جيل كامل …