رجل الاعمال الأستاذ عمر بابطين .. معشوق اليمنيين في مصر 

رجل الاعمال الشيخ عمر صالح بابطين رئيس مجلس إدارة شركة توشي ورئيس مجلس الأعمال اليمني بالقاهرة ،ورئيس الجالية اليمنية في مصر ..  هو معشوق كل ابناء اليمن الموجودين في مصر .. فالرجل له في قلوب أبناء اليمن بصمة ويقولها الكثير بما يحمله من مكانه وتحتار الأقلام عندما تريد أن تتحدث عن شخصية الشيخ عمر بابطين في مسيرته الحافلة بالإنجازات فقد حقق القول اذا لم تجد طريق النجاح فعليك أن تبتكره وقد توافقت رغبته واللحاحه في النجاح على هاجس الخوف من الفشل لإيمانه وثقته وقدرته على إدارة الشركة بشعوره بأهمية الرسالة التي أداها في عمله التجاري .

اليوم وبعد سنيين قضاها الشيخ عمر بابطين بين أهله في بلده الثاني مصر فقد حباه الله بحب أهل مصر وأبناء وطنه من أبناء الجالية اليمنية ويحظي بتقدير واحترام الجميع نظرا لشخصيته الراقية والإنسانية وتواصله الدائم مع الجميع وقبل كل هؤلاء استطاع أن يكسب حب وثقة كل زملائه من الدول العربية والأجنبية المقيمين في مصر حتى أصبح اسمه والنجاح وجهان لعملة واحدة .

الشيخ عمر بابطين نموذج للشاب اليمني المخلص والمحب لوطنه حيث يمتلك كاريزما في صنع النجاح والمتوهج دائما نحو تطوير شركته تاتشي وفق رؤية ثاقبة وريادة واستراتيجية واضحة وعقل معرفي تجاري قادر على تجاوز العثرات وتخطي العقبات في عالم التجارة واحترامه للقانون المصري في أعماله التجارية .

سنيين في القاهرة من التواضع والإنسانية والإخاء وحب أبناء وطنه حقق الأعمال والطموحات وتخطى المسافات لرفعة شأن الوطن لحبه وانتمائه له فهو يعتبر من رجال الأعمال اليمنيين الذي كتب له قصة نجاح وتميز حتى أصبحت سيرته العطره في كل شارع من شوارع القاهرة المصرية ولم يكن الطريق مفروشا له بالورود لكن تسليحه بوعي الحنكة والحكمة حققت كل العلامات الدالة على النجاح والتميز .

من الأعمال والنماذج المشرفة له في مساعدة ومساندة المحتاجين من أبناء الوطن في مصر فهو يسارع ويسابق للخير لوجهه الله بما أتاه الله من فضله وطبق وصية الرسول صلي عليه وسلم مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل البنيان يشد بعضه بعض وهذا ليس غريب على الشيخ عمر بابطين ابن الوطن والتي تجد معدنه الاصيل والنفيس تخرج من اعماق نفسه تلقائيا ومن ضمن أعماله أيضا دعم ومساندة أبناء الجالية في الدوري الرمضاني لكرة القدم مراعاة لظروفهم الراهنه فنقول له شكرا وايضا لاننسا موافقة الإنسانية النبيلة ولايحب الظهور في الملمات الإعلامية ومااعظم هذا الإنسان الذي يعرف ذاته ويثق بقدراته فيزرع حاضره بأعماله الإنسانية وبالتفاؤل والامل والعمل ليجني اعذب الثمار متمني له التوفيق والنجاح

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى