معهد بصمة للتدريب ينظم دورة حول “فن الإتيكيت والبروتوكول الدولي”
كتب – علاء حمدي
يسر “معهد بصمة للتدريب” الإعلان عن الشراكة المتميزة مع خبير الإتيكيت المستشار محمد المرزوقي ، لحث الراغبين في الحصول على الدورة التدريبية المعتمدة “فن الإتيكيت والبروتوكول الدولي” حيث يتطرق البرنامج إلى التعرف على مفاهيم وأساسيات كلا من الإتيكيت والبروتوكول الدولي وتوضيح أسلوب التعامل في المناسبات المحلية والدولية.
الهدف من البرنامج التدريبي:
فكرة برنامج الإتيكيت والبروتوكول في توطيد السلوكيات السليمة والتغلب على المواقف السلبية المتكررة يومياً من خلال تفاعلنا مع البيئة الخارجية والداخلية، ويهدف تعريف المشاركين بالبروتوكول والإتيكيت ووجه العلاقة بينهما، وطريقة التعامل بين الأفراد وأسلوب الحديث وتجنب وحل المشكلات، وكيفية وضع الردود الملائمة للمواقف الطارئة، بالإضافة إلى نشر فكرة” التعامل بذوق”؛ من أجل تسهيل الحياة اليومية وليس تعقيدها، وتنمية المهارات اللازمة لتطبيق الإتيكيت في الحياة الاجتماعية بكافة أنماطها.
فكرة برنامج الإتيكيت والبروتوكول في توطيد السلوكيات السليمة والتغلب على المواقف السلبية المتكررة يومياً من خلال تفاعلنا مع البيئة الخارجية والداخلية، ويهدف تعريف المشاركين بالبروتوكول والإتيكيت ووجه العلاقة بينهما، وطريقة التعامل بين الأفراد وأسلوب الحديث وتجنب وحل المشكلات، وكيفية وضع الردود الملائمة للمواقف الطارئة، بالإضافة إلى نشر فكرة” التعامل بذوق”؛ من أجل تسهيل الحياة اليومية وليس تعقيدها، وتنمية المهارات اللازمة لتطبيق الإتيكيت في الحياة الاجتماعية بكافة أنماطها.
ويسلط خبير الإتيكيت المستشار محمد المرزوقي الضوء علي أهداف البرنامج والتي منها : إكساب المشاركين المعرفة الكاملة بمفاهيم وأساسيات كل من الإتيكيت والبروتوكول. – إكساب المشاركين المعرفة والمهارات اللازمة والمتعارف عليها دوليا في التعامل مع كبار الشخصيات والضيوف الرسميين وفي مختلف المناسبات والفعاليات والمحافل المحلية والدولية. – تبسيط مفاهيم الإتيكيت والبروتوكول واستكشاف علاقتها العضوية بالسلوكيات الفردية اليومية. – توضيح مدى العلاقة بين قواعد الإتيكيت والبروتوكول الدولية ومبادئ وأساسيات كل من الثقافة الإسلامية، والعادات والتقاليد والأخلاق العربية. – إكساب المشاركين المعرفة والمهارات اللازمة في تنظيم لقاءات التباحث والتفاوض، والاجتماعات الرسمية والاحتفالات الرسمية والعامة وفقاً لقواعد الإتيكيت والبروتوكول الدولية. – إكساب المشاركين المهارات اللازمة في مجال الإتيكيت الاجتماعي وتنمية مهاراتهم، لتطبيق الإتيكيت في حياتهم الاجتماعية وتعاملاتهم اليومية ومواجهة مختلف الظروف لدى الطرف الآخر.