عمرو دياب ملك التريند في الضرب بدلا من الغناء.. مش أول مرة

تفاجيء معجبون الهضبة عمرو دياب، بتداول مقطع فيديو مثير للاهتمام منتشرة بشكل ملفت عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وإكس واليوتيوب، خلال اليومين الماضيين، يظهر فيه وهو يعتدي بالضرب على الوجه لمعجب في أحد الأفراح التي كان يحييها.

صفعة عمرو دياب لمعجب حاول التقاط سلفي معه

هذه الواقعة أثرت تفاعلا كبيرا بين معجبي الهضبة ورواد مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا، والتي أقدم عمرو دياب على توجيه لطمة على الوجه ضد معجب حاول التقاط صورة معه خلال حفل زفاف يخص رجل أعمال شهير في مصر.

ضرب بودي جاري على القفا

هذه الواقعة ليست الأولى من جانب الهضبة عمرو دياب، فهناك واقعة أخرى حدثت عام 2018، لكن هذه المرة ليست مع معجب بل كانت مع أحد حراسة بودي جارد، بعد أن عاقبه على عدم اهتمامه بالعمل وحماية خشبة المسرح من صعود المعجبين، وذلك في حفله بالساحل الشمالي، لالتقاط صور «سيلفي» معه.
وأظهر الفيديو منع الـ«بودي جارد» الخاص بالهضبة أحد المعجبين من التصوير معه، وذلك بعد أن هاجم المسرح خلسة ووصل الي عمرو دياب ليفاجئ به أمامه، الأمر الذي أثار حفيظة عمرو دياب ضد الـ«البودي جارد»، وسارع بطردهم من على المسرح، كما أقدم على ضربهم لـ إصرارهم على نزول المعجب من على خشبة المسرح.

فين الحيوان بتاعنا والسواق

واقعة أخرى للمطرب عمرو دياب، مطلع العام الحالي 2024, بعد وصفة لحارسة الشخصي بلفظ غير لائق ونابي، الامر الذي سبب حالة من الاستياء ضد الهضبة في ذلك الوقت.

تلك الواقعة التي وثقتها الكاميرا دون أن يعرف الهضبة ذلك، خلال تواجده في دار الأوبرا المصرية لإحياء أولى حفلات “ليالي سعودية- مصرية”.

وأصفا حارس الشخصي بالحيوان، بعد هجوم المعجبن على الهضية من أجل التقاط صورة سيلفي معه، قائلاً: “يا عم ارحمونا، الحيوان بتاعنا فين؟ السواق بتاعنا فين؟”.

نهاية الشهر الماضي، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر فيه عمرو دياب، وهو يتصرف بطريقة وُصفت بغير اللائقة مع أحد مهندسي الصوت خلال حفل زفاف الفنانة ريم سامي، شقيقة المخرج محمد سامي.

أظهر مقطع الفيديو، عمرو دياب وهو يضرب مهندس الصوت على ظهره ويطرده من الحفل.

وخلال أداء عمرو دياب لإحدى أغانيه في حفل الزفاف الذي أُقيم في القاهرة، ظهر أحد مهندسي الصوت ليقوم بتحريك السماعات لضبط الصوت، و بدلاً من أن يستمر دياب في الغناء، توقف فجأة واتجه نحو مهندس الصوت، وضربه على ظهره قبل أن يطلب منه مغادرة المكان فوراً.