الدهب هيزيد 20%.. الحق اشترى الايام دى 

 

ليه الدهب اليومين دول يامستقر يابينزل ومس بيزيد زي الاول وايه حكاية إنه هيزيد 20% في الفترة الجاية وايه أفضل وقت تشتري فيه وليه.. تعالى هنقولك السر في الفيديو ده .

لو ملاحظين الدهب ليه فترة أسعاره مستقرة وبينزل كمان رغم إن كل التوقعات بتقول إن فيه عاصفة زيادة في الأسعار محليا وعالمياً ياترى ايه اللي بيحصل.. شوف حضرتك الاول هنقولك على سر انخفاض أسعار المعدن الأصفر اليومين دول اغلب تجار الصاغة ومسؤولي التموين واللي الدهب تابع ليها شايفين انخفاض سعر دولار في البنوك منذ تحرير سعر الصرف، واختفاء السوق السودا والمصاربات هي السبب في حالة التراجع اللي بيشهدها سوق الدهب في الفترة الأخيرة وده انعكس على استقرار السوق..

كمان فيه سبب تاني لانخفاض سعر المعدن النفيس وهو تراجع الطلب على الدهب خاصة الطلب الاستثماري، وده ظهر بشكل واضح في قلة الطلب على السبايك، والعملات الدهبية، وهما اكتر حاجتين بيشتريهم الناس اللي عاوزه تستثمر في الدهب لأنهم اكتر. حاجتين بيحتفظوا بقيمتهم على عكس المشغولات الدهبية واللي الطلب زاد عليها بسبب مواسم الزواج واستخدامها في الزينة واللي بعدين بتتباع على أنها دهب مستعمل وقيمتها بتكون أقل من السبايك والجنيهات الدهب.
خبراء الصاغة قالوا إن الطلب على المشغولات الدهبية بيشهد حاليا حالة من التذبذب بسبب طبيعته الموسمية وده كان السبب في حالة تباطؤ عمليات البيع والشراء في السوق المحلي وده دفع التجار للتركيز على عمليات التصدير في محاولة لتعويض ضعف المبيعات في السوق المحلي.

طيب الدهب رايح على فين الفترة الجاية…
اغلب التوقعات بتقول ومنها توقعات شعبة الدهب بغرفة القاهرة التجارية بتقول ان فيه ارتفاع جاي في سعر المعدن الأصفر في مصر بالتزامن مع إجازة الصيف وتحرك السعر نتيجة لرواج الأسواق وزيادة الطلب للتهادي في موسم الأعياد ونتائج الثانوية العامة الجاية بجانب موسم عودة المصريين من الخارج، واتوقعوا ارتفاع في الأسعار بحوالي 20% عن الأسعار الحالية يعني بنتكلم في حوالي 600 جنيه زيادة في الجرام الواحد مقارنة بأسعار النهاردة.

وعشان كده بنقولك إن دي اخر فرصة لو هتشتري دهب عشان الاستثمار وتحافظ على فلوسك وتضمن مكسب كبير في خلال شهور قليلة وعالمياً التوقعات كلها بتقول إن الأسعار طالعة السحاب بسبب توقعات خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لسعر الفايدة وزيادة الطلب عالمياً على الدهب للتحوط لدى البنوك المركزية العالمية وخاصة الصين واللي بشتري كميات كبيرة جدا من الدهب في سنة حققت ارقام قياسية في مشتريات الدهب عالميا مقابل نقص المعروض الدولي من المعدن الأصفر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى