المتحدث باسم جيش الاحتلال: على العالم العربي أن يرى حماس “داعش”
المتحدث باسم جيش الاحتلال، قال دانيال هاغاري المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس الموافق 23 مايو 2024، في أحدث مقابلاته التلفزيونية، أن هناك أشياء مشتركة بين تصرفات حماس ومنظمة داعش الإرهابية، وأن على العالم أن يتعامل مع حماس على أنها داعش لا على أنهم مقاومون يقاتلون من أجل الحرية.
المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي في تصريحات تلفزيونية
وأضاف خلال حديثة الحديث في العديد من المحاور على النحو التالي:
- نشرنا فيديو المجندات المحتجزات لدى حماس، فمن المهم على العالم العربي أن يرى هذه الأمور المروعة لأن ذلك يذكرنا لماذا بدأت هذه الحرب.
- حماس من بدأت بهذه المجزرة وطلبت من الفتيات مغادرة منازلهم.
- حماس تعاملت مع المحتجزات كـ”بضاعة”.
- يعاني المحتجزون ولا نعرف كيف يتم التعامل معهم، علينا إعادتهم لمنازلهم.
- يجب على مصر وقطر، أن تمارسا الضغوط على الحركة للإفراج عن الرهائن.
- منذ يومين استعدنا من جباليا جثة امرأة شوهها مقاتلو حماس في حين كانت تتجه لحضور مهرجان للموسيقى.
- للأسف حماس تستخدم الغزاويين المدنيين الأبرياء كحاجز بشري لأعمالها ولكن على العالم العربي أن يمنع حماس عن ذلك ويعتبرها كداعش.
- سنبذل كافة الجهود للقضاء على حماس لأجلنا ولأجل الشعب الفلسطيني برمته.
- نحن لم نكن نريد أن تنشب هذه الحرب بل حركة حماس دخلت إلى إسرائيل وارتكبت المجزرة.
- حركة حماس تستخدم الشعب الفلسطيني كدروع بشرية.
- فلسفة حماس هي الفوضى والدمار، ونحن نواجه عدوا علينا تفكيكه والقضاء عليه.
- على الجنائية الدولية أن تشاهد الانتهاكات التي قامت بها حماس.
- نواجه تحديات عدة في معركة رفح ونسعى لحماية المدنيين.
- العلاقة مع مصر مهمة جدا بالنسبة لإسرائيل ونشكر دورها في الوساطة.
- حماس ويحيى السنوار يريدان إطالة أمد الحرب وضمان بقائهما.
حماس، تحمل الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية إغلاق معبر رفح
حماس، أكدت حركة المقاومة الإسلامية المعروفة بـ حماس في بيان لها اليوم الخميس الموافق 23 مايو 2024، أنّ معبر رفح كان وسيظل معبرًا فلسطينيًا مصريًا خالصًا، وأن الاحتلال الإسرائيلي وعلى رأسه رئيس الوزراء نتنياهو، يتحمل كامل مسؤولية إغلاقه، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
وأوضحت الحركة أنّ العدوان الإسرائيلي على رفح الفلسطينية بوجه خاص، أدى إلى تعميق الأزمة الإنسانية في القطاع، نتيجة منع دخول المساعدات الإنسانية وحرمان السكان من التنقل والعلاج بالخارج دون شفقة أو رحمة، ضاربين بعرض الحائط كل المواثيق والأعراف الدولية.