المقرات العسكرية الحقيقية للإخوان المسلمين الإرهابيين
بقلم الدكتورة/ نادية حلمى
الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف
أعلن أنه بعد التنويه عن نشرى وإثباتى للمقرات العسكرية الحقيقية للإخوان المسلمين الإرهابيين، والتى يتم إستخدامها من خلالهم لإسقاط وتدمير وتفتيت أوطاننا وفق الخطة الصهيونية والأمريكية الدائرة من تقسيم مصر والسعودية والخليج وكافة بلدان المنطقة إلى عدة دويلات صغيرة لتسهيل السيطرة عليهم صهيونياً وبالتالى تسهيل إدماج إسرائيل بالمنطقة رغماً عن الجميع بعد إضعافنا، وبعد فضحى عملاء جماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين من الأكاديميين بشأن كتاباتهم للتمهيد بقرب إسقاط أوطاننا وإقامة (دولة الخلافة الإسلامية) لهم مقابل إقامة (دويلة مسيحية أخرى) أشاروا إليها صراحةً فى كتاباتهم بـ (عودة فرسان مالطا أو عودة فرسان أو حراس المعبد)
فضلاً عن فضحى لبلطجة الإرهابيين من جماعة الإخوان ودعوتهم لنشر الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل لدمج الأديان السماوية الثلاث فى دين إبراهيمى واحد وتزييف الحقائق لتسهيل إدماج إسرائيل بالمنطقة، مع نشاط كبير من التنظيم الدولى للإخوان المسلمين الإرهابيين لفعل ذلك عن طريق أوامر أعطيت لأتباعهم لفعل ذلك… وهو ما كنت شاهدة عليه، ونقلته بشكل دقيق أمام الرأى العام المصرى والعربى والعالمى، بشأن وجودات تجاوزات خطيرة من قبل الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة تمس لب العقيدة، بدعوتهم لى للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل، وممارستهم بلطجة وترويع وعنف ضدى
بل وشارك فى تلك المهزلة الغير إنسانية والغير أخلاقية عدد من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابيين فى الأزهر الشريف، لمحاولة إقناعى بالإبراهيمية الجديدة لإنهاء الصراع… وهو ما يعد تجاوز خطير وغير مسبوق دولياً ودينياً وعقائدياً تقوم به جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية فى مواجهة العالم الإسلامى كله
بل والأخطر عندى، وما نوهت عنه وتم حذفه من منشورات متعلقة بى، هو دفع جماعة الإخوان الغير مسلمين بإثنين باحثين ينتميان إليهم لكتابة أطروحاتهما ورسائلهما العلمية كاملة حول نفس موضوعى وموضوع كتابى الدولى المعروف فى (متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى)… ثم توجيههم أسئلة لى طلبت منهم من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى وتسجيلها لى لتسليمها للموساد، لتدميرى بسببها بعد ذلك
ثم مفاجأتى بتوجيه هؤلاء الباحثين المنتمين للإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة فى نهاية المطاف لتهديدات لى، ونشرهم كتاب عكس أفكارى تماماً، بأن (متهودى إقليم الكايفنغ الصينى هم الجيل الجديد لليهودية فى الصين). وهو ما يتضح من على غلاف الكتاب، ويأتى عكس جميع أفكارى ومنشوراتى بشكل تام، بكونهم متهودين من صنيعة الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية وليسوا جيل جديد من اليهود فى الصين، كما روج باحثى الإخوان فى مواجهتى
بل وعند إبداء إعتراضى على ما يحدث من قبل التنظيم الدولى للإخوان المسلمين الإرهابيين فى مواجهتى وتزييفهم للحقائق بشأن كتاباتى وتحليلاتى حول متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى ومطالبتى رسمياً للصين بطردهم منه… طاردنى الإخوان المجرمين فى قلب شوارع مصر ومنعونى من الخروج من بيتى ومارسوا ضدى أبشع أساليب البلطجة والترويع
وبدأوا فى عمل حملة ممنهجة ضدى فى كل مكان فى محل سكنى وجامعتى لتدمير حياتى بشكل تام… والسبب دفاعهم عن الصهيونية وتسهيل مهمتها فى خلق جيل جديد من المتهودين الصينيين لضرب مصالح أوطاننا مع الصين فى المستقبل
وبعد نشرى لكل تلك الحقائق حول إرهاب وعنف وترويع الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين فى مواجهتى، إلا أننى فوجئت بحذف جميع منشوراتى بشأن تجاوزات الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين من على مواقع التواصل الإجتماعى التابعة لعدة جهات، حتى وإن كانت مواقع غير رسمية كما قيل لى من آخرين، كما لوحظ فى نفس التوقيت الدقيق تزايد شكوى آخرين من حذف منشوراتهم
وكأن الرسالة التى سيتم توجيهها لى فيما بعد، بأنها سياسة عامة تم تعميمها بحذف جميع المنشورات بعد نشرها مباشرةً، وهو ما كان مصدر شكوى من الآخرين لعدم فهمهم أسباب حذف جميع منشوراتهم والتى كانت عبارة عن أدعية دينية وخلافه ولا تشكل خطورة من أى نوع
بل وما إستوقفنى حقاً، هو أن نفس تلك المواقع للتواصل الإجتماعى التابعة لتلك الجهات، قد حذفت جميع منشوراتى السياسية وجميع منشورات الآخرين، وتركت لى فقط منشورات أشعارى الرومانسية فقط التى كنت أضعها على صفحتهم، على إعتبار أننى شاعرة وأديبة فى الوقت ذاته
بل والأمر المريب حقاً فى الموضوع كله، هو وصول تهديد لى من قبل زملاء لى من جماعة الإخوان الإرهابيين، بحشد جهود التنظيم الدولى للإخوان الإرهابيين فى مواجهتى لإجبارى على غلق فمى وفضحهم، ونشر الأكاذيب ضدى فى كل مكان وتدمير حياتى بشكل تام
وأنا هنا أنشر هذا البيان، وأعلن فيه عدم رضوخى لتهديدات الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين. بل وأطالب مؤسسة الأزهر الشريف والرئاسة المصرية وكافة أجهزة الدولة المصرية بإتاحة الفرصة الكاملة لى، لإعطاء مساحة على كافة مواقع التواصل الإجتماعى التابعة لهم وأى مواقع أخرى تحت توجيههم وإشرافهم، لفضح كافة إنتهاكات وتجاوزات جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية فى مواجهتى ومواجهة أوطاننا، لما لذلك من خطورة كبيرة على أبنائنا، بمحاولة الإرهابيين من جماعة الإخوان نشر مخطط صهيونى كبير لتزييف الأديان السماوية عبر إختراع دين إبراهيمى جديد يبشر به ويدعو له حفنة من الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين الخارجين عن إجماع الأمة والدين والوطن، لتجاوزهم كافة الأعراف والتقاليد والأديان المتعارف عليها
وأرجو أن تكون رسالتى قد وصلت اليوم إلى مؤسسة الأزهر الشريف ومؤسسة الرئاسة المصرية وكافة مؤسسات وأجهزة الدولة المصرية بشكل رسمى…. بأن مطلبى الوحيد والعادل فى هذا الوطن، هو إتاحة الفرصة لى، لفضح كافة إنتهاكات وتجاوزات جماعة الإخوان الإرهابيين فى مواجهتى ومواجهة ديننا الإسلامى الحنيف، وفى مواجهة الوطن وأبنائه وفضح تخطيطهم الصهيونى الشرير لإسقاط أوطاننا وإقامة شرق أوسط جديد
كما أننى قررت إيصال رسالتى عالمياً فى الوقت ذاته، لأطالب كافة المؤسسات الأكاديمية والبحثية الدولية بإتاحة الفرصة الكاملة لى، لفضح تجاوزات وإرهاب وترويع وعنف جماعة الإخوان الإرهابيين وتخطيطهم لإقامة دولة خلافتهم الإسلامية بعد تدمير وقتل شعوبنا وإسقاط أوطاننا
ويشهد الله على عنف وإرهاب وترويع جماعة الإخوان الغير مسلمين فى مواجهتى ومطاردتهم الدائمة لى. والله على ما أقول شهيد .
المقرات العسكرية الحقيقية للإخوان المسلمين الإرهابيين
بقلم الدكتورة/ نادية حلمى
الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف
أعلن أنه بعد التنويه عن نشرى وإثباتى للمقرات العسكرية الحقيقية للإخوان المسلمين الإرهابيين، والتى يتم إستخدامها من خلالهم لإسقاط وتدمير وتفتيت أوطاننا وفق الخطة الصهيونية والأمريكية الدائرة من تقسيم مصر والسعودية والخليج وكافة بلدان المنطقة إلى عدة دويلات صغيرة لتسهيل السيطرة عليهم صهيونياً وبالتالى تسهيل إدماج إسرائيل بالمنطقة رغماً عن الجميع بعد إضعافنا، وبعد فضحى عملاء جماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين من الأكاديميين بشأن كتاباتهم للتمهيد بقرب إسقاط أوطاننا وإقامة (دولة الخلافة الإسلامية) لهم مقابل إقامة (دويلة مسيحية أخرى) أشاروا إليها صراحةً فى كتاباتهم بـ (عودة فرسان مالطا أو عودة فرسان أو حراس المعبد)
فضلاً عن فضحى لبلطجة الإرهابيين من جماعة الإخوان ودعوتهم لنشر الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل لدمج الأديان السماوية الثلاث فى دين إبراهيمى واحد وتزييف الحقائق لتسهيل إدماج إسرائيل بالمنطقة، مع نشاط كبير من التنظيم الدولى للإخوان المسلمين الإرهابيين لفعل ذلك عن طريق أوامر أعطيت لأتباعهم لفعل ذلك… وهو ما كنت شاهدة عليه، ونقلته بشكل دقيق أمام الرأى العام المصرى والعربى والعالمى، بشأن وجودات تجاوزات خطيرة من قبل الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة تمس لب العقيدة، بدعوتهم لى للديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل، وممارستهم بلطجة وترويع وعنف ضدى
بل وشارك فى تلك المهزلة الغير إنسانية والغير أخلاقية عدد من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابيين فى الأزهر الشريف، لمحاولة إقناعى بالإبراهيمية الجديدة لإنهاء الصراع… وهو ما يعد تجاوز خطير وغير مسبوق دولياً ودينياً وعقائدياً تقوم به جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية فى مواجهة العالم الإسلامى كله
بل والأخطر عندى، وما نوهت عنه وتم حذفه من منشورات متعلقة بى، هو دفع جماعة الإخوان الغير مسلمين بإثنين باحثين ينتميان إليهم لكتابة أطروحاتهما ورسائلهما العلمية كاملة حول نفس موضوعى وموضوع كتابى الدولى المعروف فى (متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى)… ثم توجيههم أسئلة لى طلبت منهم من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى وتسجيلها لى لتسليمها للموساد، لتدميرى بسببها بعد ذلك
ثم مفاجأتى بتوجيه هؤلاء الباحثين المنتمين للإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة فى نهاية المطاف لتهديدات لى، ونشرهم كتاب عكس أفكارى تماماً، بأن (متهودى إقليم الكايفنغ الصينى هم الجيل الجديد لليهودية فى الصين). وهو ما يتضح من على غلاف الكتاب، ويأتى عكس جميع أفكارى ومنشوراتى بشكل تام، بكونهم متهودين من صنيعة الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية وليسوا جيل جديد من اليهود فى الصين، كما روج باحثى الإخوان فى مواجهتى
بل وعند إبداء إعتراضى على ما يحدث من قبل التنظيم الدولى للإخوان المسلمين الإرهابيين فى مواجهتى وتزييفهم للحقائق بشأن كتاباتى وتحليلاتى حول متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى ومطالبتى رسمياً للصين بطردهم منه… طاردنى الإخوان المجرمين فى قلب شوارع مصر ومنعونى من الخروج من بيتى ومارسوا ضدى أبشع أساليب البلطجة والترويع
وبدأوا فى عمل حملة ممنهجة ضدى فى كل مكان فى محل سكنى وجامعتى لتدمير حياتى بشكل تام… والسبب دفاعهم عن الصهيونية وتسهيل مهمتها فى خلق جيل جديد من المتهودين الصينيين لضرب مصالح أوطاننا مع الصين فى المستقبل
وبعد نشرى لكل تلك الحقائق حول إرهاب وعنف وترويع الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين فى مواجهتى، إلا أننى فوجئت بحذف جميع منشوراتى بشأن تجاوزات الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين من على مواقع التواصل الإجتماعى التابعة لعدة جهات، حتى وإن كانت مواقع غير رسمية كما قيل لى من آخرين، كما لوحظ فى نفس التوقيت الدقيق تزايد شكوى آخرين من حذف منشوراتهم
وكأن الرسالة التى سيتم توجيهها لى فيما بعد، بأنها سياسة عامة تم تعميمها بحذف جميع المنشورات بعد نشرها مباشرةً، وهو ما كان مصدر شكوى من الآخرين لعدم فهمهم أسباب حذف جميع منشوراتهم والتى كانت عبارة عن أدعية دينية وخلافه ولا تشكل خطورة من أى نوع
بل وما إستوقفنى حقاً، هو أن نفس تلك المواقع للتواصل الإجتماعى التابعة لتلك الجهات، قد حذفت جميع منشوراتى السياسية وجميع منشورات الآخرين، وتركت لى فقط منشورات أشعارى الرومانسية فقط التى كنت أضعها على صفحتهم، على إعتبار أننى شاعرة وأديبة فى الوقت ذاته
بل والأمر المريب حقاً فى الموضوع كله، هو وصول تهديد لى من قبل زملاء لى من جماعة الإخوان الإرهابيين، بحشد جهود التنظيم الدولى للإخوان الإرهابيين فى مواجهتى لإجبارى على غلق فمى وفضحهم، ونشر الأكاذيب ضدى فى كل مكان وتدمير حياتى بشكل تام
وأنا هنا أنشر هذا البيان، وأعلن فيه عدم رضوخى لتهديدات الإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين. بل وأطالب مؤسسة الأزهر الشريف والرئاسة المصرية وكافة أجهزة الدولة المصرية بإتاحة الفرصة الكاملة لى، لإعطاء مساحة على كافة مواقع التواصل الإجتماعى التابعة لهم وأى مواقع أخرى تحت توجيههم وإشرافهم، لفضح كافة إنتهاكات وتجاوزات جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية فى مواجهتى ومواجهة أوطاننا، لما لذلك من خطورة كبيرة على أبنائنا، بمحاولة الإرهابيين من جماعة الإخوان نشر مخطط صهيونى كبير لتزييف الأديان السماوية عبر إختراع دين إبراهيمى جديد يبشر به ويدعو له حفنة من الإرهابيين من جماعة الإخوان الغير مسلمين الخارجين عن إجماع الأمة والدين والوطن، لتجاوزهم كافة الأعراف والتقاليد والأديان المتعارف عليها
وأرجو أن تكون رسالتى قد وصلت اليوم إلى مؤسسة الأزهر الشريف ومؤسسة الرئاسة المصرية وكافة مؤسسات وأجهزة الدولة المصرية بشكل رسمى…. بأن مطلبى الوحيد والعادل فى هذا الوطن، هو إتاحة الفرصة لى، لفضح كافة إنتهاكات وتجاوزات جماعة الإخوان الإرهابيين فى مواجهتى ومواجهة ديننا الإسلامى الحنيف، وفى مواجهة الوطن وأبنائه وفضح تخطيطهم الصهيونى الشرير لإسقاط أوطاننا وإقامة شرق أوسط جديد
كما أننى قررت إيصال رسالتى عالمياً فى الوقت ذاته، لأطالب كافة المؤسسات الأكاديمية والبحثية الدولية بإتاحة الفرصة الكاملة لى، لفضح تجاوزات وإرهاب وترويع وعنف جماعة الإخوان الإرهابيين وتخطيطهم لإقامة دولة خلافتهم الإسلامية بعد تدمير وقتل شعوبنا وإسقاط أوطاننا
ويشهد الله على عنف وإرهاب وترويع جماعة الإخوان الغير مسلمين فى مواجهتى ومطاردتهم الدائمة لى. والله على ما أقول شهيد .