(طاد ) تحتفل بمناسبة مرور ٤٥ عاما على تاسيسها
الرياض – زبيدة حمادنة
احتفلت ( مجوهرات طاد ) للاكسسورات الرجالية بمناسبة مرور ٤٥ عاما على تاسيسها بالمملكة العربية السعودية، بحضور عدد من المهتمين بالاحجار الكريمة وخبراء المجوهرات وممثلي وسائل الاعلام بالعاصمة الرياض .
وقال الرئيس التنفيذي ل ( مجوهرات طاد) المهندس عارف بن ظفره اليوم نحتفل بمناسبة مرور ٤٥ عاما على تاسيس مجوهرات طاد وانتشار فروعها في مختلف مناطق المملكة خصوصا افتتاح فرعنا موخرا في مكة المكرمه واستعدادنا هذا العام لافتتاح فروع في العواصم الخليجية كما كشف بن ظفره عن نيتهم طرح مليون سبحة من مختلف الخامات من الاحجار وغيرها في مختلف فروعها في السعودية والموقع الالكتروني خصوصا مع زيادة الطلب على السبح والخواتم مؤخرا وخلال مطلع هذا العام ٢٠٢٤ م .
واضاف ان منتجات طاد التي تخص الرجال وكذلك السيدات من خواتم وسبح وحلي وعصي واقلام وباقي المستلزمات الاخرى التي كانت وما تزال محط اهتمام الجميع لاناقتها وجودتها وتميزها عن سائر المنتجات الاخرى. واضاف بن ظفره ان موسم رمضان هو الرئيسي لاقتناء السبح المميزة في رمضان واننا في طاد طرحنا تشكيلة كبيرة من الموديلات الحديثة للسبح والخواتم والعصي الخاصة لكبار السن المميزة.
وكشف بن ظفره عن ان اكثر رواد المعارض الراغبين في اقتناء هدية قيمه يكون لها الاثر الكبير فانهم لا يترددون في زيارة طاد في فروعنا ١٢ في المملكة خصوصا وانه تم افتتاح فرع مكه المكرمه والاحساء والقصيم خلال الفترة الماضية، وان ابرز ما يميز هدية طاد انها ترسخ مفهوم المحبه والوصال ويبقى اثرها واضحا.
واضاف انهم يعملون في المجال ١٩٨٠ م ويتربعون على عرش هذا المجال وتضم طاد اكثر من ٥٠٠٠ منتج متنوع يتميزون بها عن باقي الشركات الاخرى ومجوهرات طاد تتميز بوجود مجموعة نادرة جداً من الاحجار الكريمة والحصرية والتي تحمل معظمها شهادات من مختبرات عالمية وتسعد بزيادة عدد عملاءها بشكل كبير جداً في الفترة الاخيرة المنصرمة.
يذكر ان (طاد) يملكون اكثر من ٥ مليون حجر كريم وشبه كريم وتعتبر الحصيلة الاكبر على مستوى منطقة الشرق الاوسط، كما انهم يملكون من الفيروز الايراني ٤ طن وهم الوحيديين في العالم وهو الان اختفى واصبح نادر في ايران والعالم اجمع. كما انهم في ( طاد) يقدمون ضمان مدى الحياة على مختلف منتجاتهم واكثر منتجاتهم اقبالا هي تصنع من اغلى الاحجار اللاماس والزفير والياقوت والزمرد وغيرها.
