وزارة الإسكان الاجتماعي توضح الشروط المطلوبة لحجز الوحدات السكنية للمواطنين
قامت وزارة الإسكان الاجتماعي المصرية بالإعلان عن إتاحة عدد من الوحدات السكنية للمواطنين، وتكون تلك الوحدات السكنية بأسعار مخفضة، وهي موجهة للأسر ذات المستوى المعيشي المنخفض حتى يتوفر لهم مكان مناسب وصالح للإقامة، ويتوفر به أيضاً جميع الخدمات التي يتطلبها الاستخدام البشري.
شروط حجز الوحدات السكنية في الإسكان الاجتماعي
حددت وزارة الإسكان الشروط التي يتطلبها الحصول على شقق الإسكان الاجتماعي، وهي تشمل الآتي:
- يجب أن يتراوح عمر مقدم الطلب ما بين 21 عاماً، وحتى 50 عاماً.
- يشترط كذلك أن لا يقل إجمالي الدخل الشهري لمقدم الطلب عن 2700 جنيه مصري، ولا يتعدى أكثر من 7000 جنيه مصري.
- لا يتاح لمقدم الطلب أن يكون من مستفيدي مبادرات التمويل العقاري.
- أن لا يمتلك مقدم طلب الحصول على شقة الإسكان الاجتماعي أراضي أو وحدة سكنية مسجلة باسمه.
- لا بد من أن يقوم الفرد بالتسجيل في البرنامج الذي يتبع المحافظة، أو المدينة التي يعتبر هو من المقيمين بها.
الأوراق المطلوبة لحجز شقق الإسكان الاجتماعي
يقوم الراغب في الحصول على شقة الإسكان الاجتماعي مجموعة من المستندات، وهي تشتمل الآتي:
- صورة بطاقة الرقم القومي لكل من الزوج والزوجة.
- يتم تقديم النسخة الأصلية من قسيمة الزواج.
- نسخة من شهادات ميلاد الأبناء.
- وثيقة مفردات مرتب كذلك لكلا من الزوج والزوجة أيضاً، إذا كان تعمل أما إذا كانت ربة منزل يتم تقديم وثيقة تنص على ذلك.
خطوات الاستعلام عن أهلية شقق الإسكان الاجتماعي
بعد أن يقوم الفرد بتقديم طلب الحصول على وحدات السكن التابعة للإسكان الاجتماعي، يرغب الفرد أن يعرف أهو من المقبولين أم تم رفض الطلب، ويتاح ذلك عبر الخطوات التالية
- يتم الدخول إلى الموقع الإلكتروني الخاص بصندوق الإسكان الاجتماعي من هنا، ثم يتم الضغط على أيقونة مشروع الإسكان.
- بعد ذلك يتم إدخال رقم المشروع الذي قام الفرد بالحجز فيه.
- ثم تعبئة البيانات المطلوبة، والتي هي تتضمن اسم مقدم الطلب رباعي والرقم القومي الخاص به والمهنة وتحديد محل إقامته .
- عند ذلك يتم الضغط على خانة استعلام، ومن ثم يتم عرض نتيجة الطلب الذي تم تقديمه أما بالقبول أو الرفض، مع بيان سبب هذا الرفض.
يعد برنامج الوحدات السكنية التابع لوزارة الإسكان من البرامج التي تقدمها الدولة إلى المواطنين، بهدف توفير كافة أشكال الدعم التي يحتاجون إليها، حتى يمكنهم التماشي والتأقلم مع التقلبات الاقتصادية التي يتم خوضها.