مقطع صادم لفرنسيين ..هددوا بمجزرة للمدنيين في غزة
تهديد جنود فرنسيين في جيش الاحتلال الإسرائيلي لأهل غزة، أثار ردود أفعال واسعة وغضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أكدوا أن الغرب يتشدق بحقوق الإنسان، لكنه يوقف العمل به في غزة، وأن مقطع الفيديو يؤكد توافر نية الاحتلال الإسرائيلي في القيام بعمل إبادة جماعية ضد الفلسطينيين العُزل فى غزة.
نشر جنود فرنسيون في الجيش الإسرائيلي مقطع فيديو يقولون فيه إنهم ذاهبون إلى #غزة لذبح الفلسطينيين!!!
"نحن ذاهبون إلى غزة، وسوف نذبحهم! سيكون رائعا".
الا يجب ان يحاسبوا هولاء من حكومة فرنسا التى تتشدق بالحريات وحقوق الانسان!! pic.twitter.com/y5apZ1v85Z— Dr.Sam Youssef Ph.D.,M.Sc.,DPT. (@drhossamsamy65) January 20, 2024
وقال دكتور حسام يوسف: ” نشر جنود فرنسيون في الجيش الإسرائيلي مقطع فيديو يقولون فيه إنهم ذاهبون إلى غزة لذبح الفلسطينيين! “نحن ذاهبون إلى غزة، وسوف نذبحهم! سيكون رائعا”، ألا يجب أن يحاسب هؤلاء من حكومة فرنسا التى تتشدق بالحريات وحقوق الإنسان!”
أما كاتنس حافظ فقالت: “وبالفعل قُتلوا…”
حقوق الإنسان ليست في الشرق
وعبر مايكل ريونيف عن غضبه فقال: “ربما ينبغي لنا أن ننظر في قضية هؤلاء الجنود المزيفين الذين سيرغبون بعد ذلك في العودة إلى فرنسا لتشويه سمعتها…. والحرص على استئصال تطرفهم….. إنه يعيد لنا الذكريات؟”
نشر جنود فرنسيون في الجيش الإسرائيلي مقطع فيديو يقولون فيه إنهم ذاهبون إلى #غزة لذبح الفلسطينيين!!!
“نحن ذاهبون إلى غزة، وسوف نذبحهم! سيكون رائعا”.
الا يجب ان يحاسبوا هولاء من حكومة فرنسا التى تتشدق بالحريات وحقوق الانسان!!
مقطع فيديو يُظهر مجموعة جنود #فرنسيين:🇨🇵، وهم يغنون النشيد الوطني
الخرنسي "La Marseillaise“، خلال قتالهم إلى جانب الجيش الصهيوني في الحرب الهمجية ضد اهلنا في #غزة
.
فقط لتعلموا انها حرب صهيوصليبية جمعت كل قذارات العالم واطياف مختلفة من المرتزقة pic.twitter.com/BGMv7qOnMS— blandinews (@blandi_news23) January 11, 2024
وردت آية محمد النهال فقالت: “حقوق الانسان دي بالخارج فقط عندما يأتوا عند الشرق الأوسط يتوقف الأمر وحقوق الانسان تفشل ولا يكون موجود كأنها لم تُخلق”
مش بس #الامركان كمان #فرنسيين يقاتلون الى جانب جيش العدو
الإسرائيلي
حلف الشيطان كلو اجتمع ع اطفال#غزة#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/yNyItkiLYl— Jamal (@Jamalkrayem) October 25, 2023
أما فري سول فكشف عن مقتل قائد إنجليزي في غزة فقال:”خبر مزلزل.. لـ لندن وتل أبيب، مقتل الجنرال البريطاني ” اسكندر ايمانول ” قائد كتيبة “المخلب” المشاركة في حرب غزة.. ويعتبر اسكندر أحد أبطال الحرب العراقية وأحد افراد الكتيبة المشتركة التي ألقت القبض على الرئيس “صدام حسين”
بريطانيون وفرنسيون يحاربون في غزة
وعلقت أم هاشم قائلة: ” كمان بريطانيين يحاربون مع الاحتلال وجنود فرنسيين مشاركين مع إسرائيل هددوا بمذابح في غزه علنا… ربنا يكفينا شرهم”
أما عالية حسين فردت قائلة: “جنود فرنسيون يقتلون الفلسطينيين في غزة.. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديويُظهر مجموعة جنود فرنسيين، وهم يغنون النشيد الوطني الفرنسيLa Marseillaise،خلال قتالهم إلى جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه على غزة”
مقطع فيديو يُظهر مجموعة جنود #فرنسيين:🇨🇵، وهم يغنون النشيد الوطني
الخرنسي “La Marseillaise“، خلال قتالهم إلى جانب الجيش الصهيوني في الحرب الهمجية ضد اهلنا في #غزة
.
فقط لتعلموا انها حرب صهيوصليبية جمعت كل قذارات العالم واطياف مختلفة من المرتزقة
وقال ريتشارد القاضي: “جنود فرنسيين يحاربون بجانب إسرائيل في عدوانها على غزة.. ما هذا الخزي والعار”
جدير بالذكر أن النائب الفرنسى توماس بورتس اعترف أن أكثر من 4000 فرنسي يقاتلون مع جنود الاحتلال الإسرائيلي، وهم فرنسيون مزدوجى الجنسية.
نائب فرنسي يطالب بمحاكمة الفرنسيين فى غزة
ودعا النائب توماس بورتس في تغريدة له، عبر منصة “إكس”، وزير العدل الفرنسى إحالة مزدوجى الجنسية المدانين بإرتكاب جرائم حرب للعدالة الفرنسية فقال: “على فرنسا إدانة مشاركة مزدوجى الجنسية من الفرنسيين فى جرائم الحرب بحزم شديد.”
وذكر موقع “ميدل إيست آي” مسألة تواطؤ العديد من الفرنسيين في الانتهاكات التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك بعد استدعاء جيش الاحتلال مئات الآلاف من جنود الاحتياط الذين تبيّن أن من بينهم الكثير من الفرنسيين الذين يحملون كذلك الجنسية الإسرائيلية.
فرنسيون يهددون بمجزرة في غزة، فيتو
ويذكر أنه “تم استدعاء ما يقرب من 300 ألف جندي احتياط، من بينهم العديد من الفرنسيين الذين يحملون أيضا الجنسية الإسرائيلية، وغادروا فرنسا للمشاركة في قتال الفلسطينيين في غزة، بحسب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاجاري.
كما قدمت نائبة من حزب “فرنسا الأبية” اليساري، استجواب لوزير العدل الفرنسي بشأن مشاركة فرنسيين في القتال إلى جانب الجيش الإسرائيلي عن طريق التطوع المدني
