يذيب الجلد والعظم..ما هو الفسفور الأبيض الذي تستخدمه إسرائيل ضد الفلسطينيين
شن الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية علي قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، باستخدام قنابل الفسفور الأبيض.
ومنذ أن كشفت وسائل الإعلام الفلسطينية عن مدى خطورة قنابل الفسفور الأبيض المستخدمة خلال الغارات، بدأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي في التساؤل عن مدى الخطورة التي تشكلها هذه القنابل.
يذكر أن إسرائيل كثفت غاراتها على غزة، في اليوم الرابع من عملية «طوفان الأقصى». ووسعت رقعة الاستهدافات لتشمل جنوب لبنان وقرب الحدود المصرية. وأوضحت شبكة «قدس» الإخبارية، في تغريدة على منصة «x» (تويتر سابقًا): «قوات الاحتلال تستخدم الفسفور الممنوع دوليًا خلال غاراتها على أهداف في قطاع غزة».
وفي التقرير التالي،نستعرض لكم 17 معلومة عن قنابل الفسفور الأبيض، وفقًا لصحيفة ماركا، وCbsnews.
. الفوسفور الأبيض، شكل نشيط كيميائيا من أشكال عنصر الفوسفور.
. مادة كيميائية ذات لون أصفر أو عديمة اللون.
. لها رائحة تشبه الثوم.
. تعمل فورًا عند ملامستها للأكسجين الهواء، حيث يتفاعلان بسرعةٍ كبيرة.
. تنتج غازات حارقة ذات حرارة مرتفعة، وسحب من الدخان الأبيض الكثيف.
. تتمثل وظيفتها الأساسية في الاحتراق ويسبب في حرائق سريعة الاشتعال وسريعة الانتشار.
. تستخدم في الذخائر الحارقة.
. يصعب إطفائها.
. تترسب في التربة وقاع الأنهار والبحار.
. تذوب الجلد وتحرق حتى العظم.
. تؤدي إلى التهاب الملتحمة في العين.
. استنشاق الغاز يؤدي إلى ذوبان القصبة الهوائية، والرئتين.
. تخترق شظاياه جسم الإنسان، فيظل يحترق حتى الموت لتواجد الأكسجين بجواره.
. حتى لو تلقى الفرد الرعاية فإن فرص بقائه على قيد الحياة ضئيلة.
. محظور من قبل الأمم المتحدة، بسبب استخدامه في صنع القنابل الأكثر فتكا.
. وفقًا لاتفاقية جنيف عام 1980، يحرم دوليًا استخدام الفسفور الأبيض كسلاح حارق ضد البشر والبيئة.
. يحظر استخدامه في الأماكن المأهولة بالسكان.