مى مهاب تكتب : العرائس المائية في مصر

بوست رقم (١)
سنة ٢٠٠٨ كنت لسة متخرجة و طالبة في تمهيدي ماجستير كلية الفنون الجميلة و متعينة جديد في مسرح القاهره للعرائس ، توليفة كده جديدة عليه بس ظريفة لاني مش بحب العرائس لأ بعشقها.. خاصة أن مشروع تخرجي كان عن مسرحية (حمار شهاب الدين) و بتقدير ممتاز و الاهم من كل كده إن أستاذي و معلمي الي حببني في فن العرائس هو العظيم دكتور ناجي شاكر الله يرحمه , و الي قالي وقتها:” ايه الحلاوة دي , انت العريس و ام العريس بتوعك أحلى من بتوعي ” …طبعا ده تشجيع و تواضع من فنان بقدر ناجي شاكر بس ده مش جديد عليه .
المهم كان فنانين مسرح القاهرة للعرائس مسافرين مهرجان فيتنام الدولي لمسرح العرائس الدورة التانية , و انا كنت بدور عن موضوع لرسالة الماجستير له علاقة بفن العرائس و في نفس الوقت مايكنش مستهلك بحيث أفيد مسرحي الي بشتغل فيه و كمان أثري البحث العلمي .فطلبت من كل الفنانين أنهم يجيبوا لي معاهم كتيب المهرجان على أمل الاقي حاجة جديدة في فن العرائس أعمل عنها رسالة الماجستير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى