الدكتورة درة بوكرومة تكتب عن: القوات الخاصة

القوات_الخاصة

هي عقيدة قبل أن تكون مهمة أو قسم أو لواء، وفي المجمل فقد اقتصرت عقيدة القوات الخاصة عامة على التدخل البدني الميداني المرتبط بقوة تدخل فكري ولكنه مرتبط فقط بالمهمة الموكلة إليها

وهذه النمطية العامة سياسة استراتيجية تكوين وتدريب القوات الخاصة وهيكلية المهمات الموكلة إليها في حين يمكن تطوير أقسام الهيكلية التأسيسية والإدارية لتشمل المساعدة في تطوير الدولة على جميع المستوايات : الإقتصادية، الإجتماعية، العلمية، التقنية وغيرها من المجالات وهذه مهمة تسمى #بالمهمة_غير_اعتيادية ولكن أسسها موجودة في أقسام هيكلية ألوية القوات الخاصة فقط يجب تطويرها وتوسيع دائرة الإعتمادات التطبيقية التحويلية والرسكلة للسلوكيات العامة #السياسية_والدبلوماسية_العسكرية ومنحها الحق في المساعدة والمساهمة في التنفيذ اللوجستي للمهمة

كما أن دور #القوات_الخاصة_المحلية لا يقتصر فقط على دورها #وطنيا ولكنها عنصر يمثل جزءا لا يتجزء من المهمة #الإقليمية و #القارية و #الدولية حينها يجب على كل #ألوية_القوات_الخاصة_المحلية أن تتحدث وتكون جبهة واحدة لتكون #دورا في المهمة الأكبر وتمثل راية واحدة من ضمن جميع #الرايات المتداخلة في #المهمة و صبغة المهام الإقليمي والقارية والدولي لا يجب أن تكون محصورة في صبغة #مكافحة_الجريمة فقط بل يمكن تطويرها وتوسيع دائرة التفاعل مع الوضع العالمي وأيضا تنوع المجالات على سبيل المثال: #مهمة_الإزدهار_والسلام الإقليمي ثم القاري ثم الدولي .

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى